مراكش تودع القيادي بحزب الإستقلال امحمد بوستة إلى مثواه الأخير في محفل مهيب تقدمه ولي العهد مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي مولاي رشيد

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

تقدم ولي العهد مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، حشد المشيعيين لجثمان القيادي الإستقلالي، وزير الخارجية الأسبق، امحمد بوستة، ظهر الأحد 19 فبراير 2017، بعد إقامة صلاة الظهر والجنازة بمسجد إبن يوسف بمراكش، ومواراة جثمانه بضريح الصوفي الزاهد “بلعريف”، بداخل المدينة القديمة مراكش.

تشييع جثمان الفقيد، الراحل امحمد بوستة، إلى مثواه الأخير، شارك فيه إلى جانب جمع من ساكنة المدينة، ووالي الجهة عبد الفتاح البجيوي، والكاتب العام لولاية جهة مراكش- آسفي، حميد نعيمي، ووالي أمن مراكش، سعيد العلوة، ، ومناضلي الحزب بمفتشية حزب الإستقلال بجهة مراكش- آسفي، وقادة الحزب المركزيين تقدمهم الأمين العام للحزب حميد شباط، ومحمد الوفا، وحكماء الحزب، عباس الفاسي، محمد الخليفة، وزراء من حكومة تصريف الأعمال، رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، وزير الداخلية محمد حصاد،  والوزير المنتدب في الداخلية الشرقي الضريس،  ورئيس المجلس الأعلى للحسابات، الوزير الأول الأسبق،إدريس جطو، والجنرال حسني بنسلميان، وبعض قياديي الأحزاب الوطنية، ضمنهم الامين العام للحركة الشعبية، امحمد العنصر، والأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إلياس العماري، والقياديين بحزب العدالة والتنمية، وزير التجهيز والنقل في حكومة عبد الإله بن كيران المنتهية ولايتها، عزيز الرباح، ووزير الإتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة المنقضية، مصطفى الخلفي، والأمين العام لحزب الإتحاد الدستوري محمد ساجد، وشخصيات مدنية وعسكرية، وجمعيات المجتمع المدني بمراكش.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *