عاد موضوع سرقة القطع الأثرية المغربية إلى الواجهة، بعدما استطاع المغرب استرجاع آلاف القطع التي سرقتها السلطات الفرنسية من المغرب خلال السنوات الماضية.
واسترجع المغرب أكثر من 25 ألف قطعة أثرية مسروقة، كانت السلطات الفرنسية قد تمكنت من مصادرتها خلال سنتي 2005 و2006 أثناء عمليات تفتيش جمركي، حيث أشار وزير الثقافة عثمان الفردوس؛ بحسب يومية “أخبار اليوم”، إلى أن هذه القطع ستتاح للطلبة والباحثين والعموم.
من جهة أخرى، قدمت شميسة كوان؛ رئيسة مصلحة المعارض المؤقتة التابعة لمديرية التراث الثقافي بقطاع الثقافة، هذه المجموعة المسترجعة التي تتكون من 25234 قطعة يناهز وزنها الإجمالي ثلاثة أطنان.