وأضافت المبادرة المذكورة عبر بلاغ تكذيبي، توصلت “الملاحظ جورنال”، بنسخة منه، أنه “مما يؤسف له قيام البعض بالترويج للكذبة على اوسع نطاق. وسقطوا في فخ محترفي الكذب الذين يبحثون عن البوز بالكذب ليسترزقوا بالكذب ويعيلوا أسرهم وأبناءهم بالكذب ويقدمون خدمة السخرة بالكذب وهم يعرفون انهم كذابون لكن لا يستحيون”.
وكان لزاما على المشرفين على الصفحة التي نشرت الكذبة، وهم من رواد التربية والتعليم، يضيف أصحاب البلاغ ” أن يتبينوا الحقيقة قبل نشر الكذبة التي صاغها من لا يشرف رجال ونساء التعليم التواصل معه وهم منه براء، وحتى لا يستغل الأفاكون صفحة تضم مئات الآلاف من نخبة الوطن”.
مؤكدين أنه “بهذه المناسبة، يدعو المكتب التنفيذي للمبادرة الرأي العام إلى عدم تصديق محترفي الكذب وعدم الترويج لكل مايكتب ويسمع، والعمل على أخذ الحقائق من مصدرها حتى ينحصر مصدر استرزاق محترفي الكذب”، وأن “حبل الكذب قصير ومحترفيه من أخبث الخلق وانذلهم”.