عزيز الرباح يدحض إقحام اسمه في ما تناقلته مواقع في شأن متابعة عضو سابق بديوان التجهيز والنقل التي وزرها

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

أعاب وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستديمة، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، عزيز الرباح، في توضيح للرأي العام الإعلامي والوطني، مواصلة مواقع إعلامية إقحام اسمه بتعسف أو بصيغة عزيز الرباح، بشكل غير موضوعي، ضمن خبر تصر ذات بعض المواقع الإعلامية تداوله بالتناقل، ويتعلق بمتابعة عضو سابق بديوان وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك التي وزرها في الحكومة التي ترأسها الأستاذ عبد الإله بنكيران.

وتوضيحا للرأي العام وتفنيذا لكل الادعاءات التي جاءت في المقالات، يؤكد وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستديمة، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، عزيز الرباح، بحسب المعلومات التي توصلت بها إدارة الجريدة، مايلي:

أولا: أؤكد أنه سبق أن نُشرت مقالات حول نفس الموضوع طيلة أربع سنوات و قدمتُ توضيحات مفصلة عنها ومع ذلك تصر بعض وسائل الإعلام على إعادة نشر نفس الموضوع بهدف الإساءة والبهتان.

ثانيا: إن المعني بالأمر تم اختياره ضمن المستشارين بديواني في الشهور الأولى من تعييني بناءا على كونه من الجالية المغربية بالخارج وتجربته في التعاون الدولي.

ثالثا: إن المعني بالأمر لم يمض سوى أربعة أشهر بالديوان وتم إعفاؤه بعد ذلك.

رابعا: لم أتوصل في تلك المدة التي قضاها بالوزارة بأية شكاية رسمية تتعلق بالإرتشاء أو الإبتزاز، والحال أن كل الشكايات المتوصل بها كانت توجه للمفتشية العامة للقيام بالمتعين.

خامسا: أن المعني بالأمر لم يكن لا مديرا للديوان ولا الساعد الأيمن لي، كما ادعت بعض الجرائد والمواقع بشكل متعمد.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *