يروج حاليا داخل الصالونات السياسية، عن اتجاه وزارة الداخلية إلى إطلاق حركة تعيينات موسعة وسط الولاة والعمال خلال شهر دجنبر المقبل.
وينتظر أن تضم لائحة الانتقالات المعدة “بروفايلات” جديدة قادرة على مواكبة التحديات الحالية، ومنها تداعيات الأزمة الصحية ل (كورونا)، بالإضافة إلى تعيين عدد من القياد الجدد وترقية آخرين أبانوا عن حنكة في التدبير خلال الفترة الأخيرة.
كما ينتظر أن تطيح حركة التعيينات المرتقبة ببعض العمال الذين رصدتهم رادارات أصحاب الحال، وتوصلت مديرية الشؤون العامة بالإدارة المركزية بتقارير عنهم، بينما سيكون “الكراج” مصير آخرين لاسيما الذين توصلت الادارة المركزية بشكايات في حقهم من طرف المواطنين وسط توقعات بأن تشمل هذه الحركة أيضا باشوات وكتاب عامين.