رغم محاولة التكتم والتخفي التي نهجتها شابة فرنسية من اصول جزائرية،لخدمة اجندة الارهارب،بعد تخليها عن وضيفتها وهجرتها من مطار شارل دغول صوب الديار المغربية،واسفرت عملية الرصد التي انجزها المكتب المركزي للأبحاث القضائية عن اصدار قرار ترحيل ذات المواطنة الفرنيسة “خديجة بنميحوب” البالغة من العمر عشرين سنة لكونها تحمل افكارا متطرفة تقوم على التمجيد والدعاية ولاإشادة بالفكر الإرهابي الداعشي.
وتبدى من خلال التحريات التي قام بها مركز الابحاث القضائية،أن المرحلة المعنية بالأمر تورطت في عمل عدائي ضد المغرب من خلال نشر صور وشرائط فيديو لأغراض دعائية لصالح الدواعش.