طالب وليد كبير، الناشط السياسي والإعلامي الجزائري، بإتاحة فرصة العودة إلى الأقاليم الصحراوية للرجال والنساء والشيوخ والأطفال القابعين في مخيمات تندوف.
وأكد وليد كبير، في تصريح إعلامي، أن مدينة سمارة المغربية مستعدة لاستقبال كل المحتجزين في مخيمات تندوف، ملتمسا من هاته الفئة بضرورة الابتعاد من تلك المنطقة، والالتحاق بوطنهم المغرب من أجل العيش بشكل كريم.
وشدد الناشط السياسي والإعلامي الجزائري، بعدم الانصات لنظام “الكابرانات”، الذي يحاول فقط زرع الفتة، معبرا عن اعجابه بالمدن الصحراوية المغربية خاصة السمارة.
وأوضح المتحدث ذاته، أن ساكنة تندوف، وجب أن تستخدم عقلها، بكون جميع الظروف مناسبة هنا، وسيعيشون داخل المنازل بشكل مجاني، وليس في المخيمات تحت تأثير التهديد مع معاناتهم مع الفقر.