بسبب بطء الإجراءات المعتمدة من طرف السلطات الإسبانية، يضطر مئات من المغاربة الذين اختاروا العودة من إسبانيا عبر مدينة سبتة المحتلة في إطار عملية “مرحبا 2022″، إلى الاصطفاف في طوابير الانتظار الطويلة قبل وصولهم إلى المعبر الحدودي.
يعيش حاليا المئات من مغاربة العالم الذين فضلوا العودة إلى المغرب عبر ميناء سبتة، نظرا لانخفاض تكلفة سعر الرحلات البحرية، كابوسا حقيقيا، حيث تبلغ مدة انتظارهم بمرآب السيارات الكبير “splanada “ المتواجد بحي “Loma Colmenar” للخروج نحو المعبر الحدودي، أزيد من 13 ساعة، دون تلقي أي توضيح.