لازالت قضية إقبال “مي فتيحة” تتفاعل جراء الحملة الإحتجاجية التي واكبتها وسائل الإعلام وشبكات التواصل الإجتماعي.
وحسب إفادة مؤكدة فإن الحملة التضامنية مع الضحية المشار إليها، فإن حزبي الإستقلال والعدالة والتنمنية دخلا على الخط حيث سيتم عرض القضية داخل قبة البرلمان،خاصة وأن هناك تأكيدات تذهب إلى أن القائد صفع الضحية مما لجأت معه إلى إحراق نفسها،علاوة على مطالبة وزارة الداخلية ممثلة في وزيرها تحمل المسؤولية لإجراء تحقيق في الموضوع عن مفاصل هذه الكارثة.