إلتف صباح الإثنين 11 من شهر يوليوز 2016، تلامذة السنة الأولى باكالوريا في وقفة احتجاجية بأمام مقر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش- آسفي.
وطالب التلامذة المحتجون، بإعادة تصحيح امتحانات كافة مواد السنة الأولى باكالوريا جميع الشعب، وذلك، من اعتقاد التلامذة، أن التصحيح اعتوره تسرع أدى إلى كارثية النتائج، بحسب التلامذة المحتجين، الذين دعوا إلى تشكيل لجنة يوكل إليها إمر التدقيق في تصحيحات الإجابة لمواد امتحانات السنة الأولى باكالوريا بالمدينة مراكش.
فما رأي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني في هذا الإحتجاج؟ وهل يمكن أن يعيد دفة الأمن التربوي إلى مسارها الصحيح، بتمثل مصالح التلاميذ قبل أي شيء آخر؟