تحسس المولود “محمد سامي”، سرو دفئ الحضن العائلي، وشم أول نفحات الحنو الأمومي، بعد أن تمت عملية الوضع التي خضعت لها السيدة الفاضل “سامية”، في ظروف صحية سليمة، أبلجت معها تهليلة خبر الفرح السعيد بميلاد ” محمد سامي“، الذي رأى النور بحرشهر يناير 2018.
وبأفخر وأشذى التبريكات، ترفع أسرة عم أم السيدة “سامية”، مولاي أحمد الإدريسي، إلى والدي الصغير، الزوجين الحميمين “مصطفى وسامية”، وإلى الوالدين الأكبرين للمولود السيدة “أمينة” و “عبد الجبار امخيدة”، وإلى عائلة “الإدريسي” بالمغرب، أنبل مشاعر التهنئة بالمناسبة التي أضاءت بولادة الإبن “محمد سامي”، وبالدعاء القلبي الصالح، بأن يمن الله تعالى علي المولود بدوام الصحة، وييسر له أمر دنياه وأخراه، ويكلأه في ظل رعاية أبويه بعينيه اللتين لا تنام، ويسلكه مسالك الخير وسبل الصلاح، ويمتع أبويه بوافر العافية والسداد في مصاحبة المولود، توجيها وإنارة يهتدي بهما، ويرتقي عبرهما إلى تطلع الحياة المزدهية بالنجاح وكبير التوفيق. إنه على ذلك لقدير، وبالإستجابة جدير.
ومبارك ازدياد المولود