أقدم دركي يشتغل بالقيادة الجهوية بمراكش، والذي سبق أن شارك في حركة التنقيلات التي أعلنت عن نتائجها القيادة العليا للدرك في الأيام الأخيرة ولم يحالفه الحظ فيها، على وضع حد لحياته بواسطة سلاحه الوظيفي داخل مكتبه صباح اليوم الجمعة 12 يوليوز 2019.
وحسب مصادر الملاحظ جورنال فإن الحادث الفضيع والمؤلم الذي لاتزال أسبابه مجهولة خلف هلعا وسط زملائه في العمل.