في المستجدات الجديدة الخاصة بقضية جثة الشرطي التي عثر عليها في بالوعة الصرف الصحي، ذكرت مصادر إعلامية أن عناصر تابعة المكتب المركزي للأبحاث القضائية (البسيج) دخلت على خط قضية رجل الشّرطة المغدور في نواحي برشيد، لقيادة مختلف أجهزة الأمن التي حلت عناصرها بالدروة، حيث اكتُشفت جثة ضحية الواجب الوطني.
وكانت التحقيقات قد خلصت إلى أن الأمر ليس جريمة عادية، بل إن عصابة أو شبكة إرهابية منظمة قد تكون هي التي تقف وراءها.
ورجّحت المصادر ذاتها، أن تكون أجهزة الأمن قد حدّدت هويات المجرمين، الذين يفوق عددهم أربعة أشخاص.