مولاي يوسف الحادمي: ليلة الأروقة في دورتها 11 بجهة مراكش تعبير عن الهاجس الإبداعي الذي يصل بين مختلف التجارب التشكيليةالمعروضة

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

أوضح الفنان التشكيلي، الفوتوغرافي، مولاي يوسف الحادمي، خلال رد له على سؤال موجه له من قبل جريدة “الملاحظ جورنال الإليكترونية”، حول الإضافة الفنية التي حملتها مشاركته في الرواق الفني (ليلة الأروقة) الذي نظم أواسط الشهر الماضي، بأن المشاركة فتحت كما سابقتها في تظاهرات فنية، شقوق إطلالة للمستوى الإبداعي لعموم اللوحات الفنية التي عرضت ليس فقط لخلق الإستلذاذ البصري باللون والظلال والملتقط الذهني التي تعكسه هذه اللوحات، وإنما أيضا، لتعيير التجارب المشاركة، بالنظر إليها مدارس قائمة على مبادئ وأسس، تلتقي أجمعها في خلخلة بنى تفكير الآخر المقابل لها، وانطلاقا من أنها تعبير عن الهاجس الإبداعي الذي يبقى الواصل بين مختلف التجارب المشاركة في الرواق الفني “ليلة الأروقة”.

الرواق الفني “ليلة الأروقة”، الذي نظمته برواق باب دكالة بمراكش، المديرية الجهوية للثقافة بجهة مراكش- آسفي، في دورته الحادية عشر التي امتدت من 11 إلى 30 من نونبر 2016، ضم إليه إلى جانب التشكيلي، الفوتوغرافي، مولاي يوسف الحادمي الذي شارك في فعاليات “ليلة الأروقة” بلوحتين فنيتين، تشكيليين من قبل “عبد الإله هلالي- بشير بن علال- فاطنة شواف- فاطمة الزهراء التلمودي- حفيظ أيت لامين- حسن الطالبي- جميلة بن الطاهر- جميلة خطاب- شامة مودن- مولاي عبد الله العلوي- خديجة أمركي- ليلى ميداري- محمد لاشين- رشيد إغلي- سعيد أيت بوزيد- سارة فوزي- زهرة حنصالي- عزيز بوجغيل- لطيفة هل غانم- عبد الغني العلوي”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *