بمجرد الإعلان عن العثور على جثة الطفل عدنان بوشوف وإلقاء القبض على المشتبه بتورطه في جريمة القتل والاغتصاب، بعد منتصف ليلة الجمعة السبت، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا “فيسبوك” و”تويتر”، بمئات التدوينات والتغريدات التضامنية مع الطفل الضحية، ووصلت إلى حد المطالبة بـ”إعدام” مرتكب الجريمة التي صدمت الرأي العام.
وانتشر هاشتاغ “الإعدام لقاتل عدنان” بقوة، كما شدد العشرات من الناشطين على عدم التساهل مع جرائم اغتصاب الأطفال وجرائم القتل.