وجه الملك محمد السادس رسالة جوابية إلى مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان السابق.
وقال الرميد، في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “تفضل جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، فبعث إلي رسالة جوابية على رسالة سبق أن وجهتها إلى جلالته مباشرة بعد انتهاء مهامي الحكومية التي دامت عشر سنوات، عبرت فيها لجلالته عن خالص الامتنان، وعميق العرفان، على ثقته الغالية، وعنايته الوافرة التي أحاطني بها خلال المدة المذكورة”، مضيفا أن “مرة اخرى شكرا جلالة الملك”.
وهذا نص الرسالة الملكية: