أثارت النائبة البرلمانية سلوى البردعي قلقًا واسعًا بشأن انتشار داء الحصبة المعروف بـ”بوحمرون” في عدد من الجماعات القروية بإقليم شفشاون، محذرة من تأثيره الخطير على صحة الأطفال.
وفي سؤال كتابي موجه إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، نبهت البردعي إلى تفاقم الوضع بعد تسجيل حالات وفاة بين الأطفال بسبب هذا الداء، مشيرة إلى أن انتشاره يهدد أرواح المزيد من الصغار في المنطقة.
كما تساءلت النائبة عن فعالية التلقيحات التي تُعطى للأطفال والتي تشمل التحصين ضد هذا المرض، مطالبة الوزارة بالكشف عن التدابير التي ستتخذها للحد من انتشاره ومنع تفاقمه في مناطق أخرى.