احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
يصوت مجلس الأمن غدا الجمعة على مشروع قرار حول الصحراء يتكون من 17 بندا.
“الملاحظ جورنال” تنشر النص الكامل لهذا المشروع الصادر باللغة الانجليزية بعد ترجمته الى العربية بتصرف:
-مشروع القرار يشير إلى جميع القرارات السابقة للمجلس بشأن الصحراء ويعيد تأكيدها ،
-يعيد تأكيد دعمه القوي للجهود التي يبذلها الأمين العام ومبعوثه الشخصي لتنفيذ القرارات 1754 (2007) و 1783 (2007) و 1813 (2008) و 1871 (2009) و 1920 (2010) و 1979 (2011) ، 2044 (2012) ، 2099 (2013) ، 2152 (2014) ، 2218 (2015) ، 2285 (2016) ، 2351 (2017) ، 2414 (2018) ، 2440 (2018) ، 2468 (2019) ، 2494 (2019) ، و 2548 (2020) ،
-يشيد بهورست كولر ، المبعوث الشخصي السابق للأمين العام للصحراء، ويثني على جهوده لعقد عملية المائدة المستديرة ، التي أوجدت زخما في العملية السياسية
-يرحب بتعيين ستافان دي ميستورا مبعوثا شخصيا للأمين العام للصحراء، ويحث على الاستئناف البناء للعملية السياسية ، بالبناء على التقدم الذي أحرزه المبعوث الشخصي السابق.
-يرحب بالزخم الناشئ عن اجتماع المائدة المستديرة الأولى في 5-6 ديسمبر 2018 واجتماع المائدة المستديرة الثاني في 21-22 مارس 2019 ، ومشاركة المغرب وجبهة البوليساريو والجزائر وموريتانيا في العملية السياسية للأمم المتحدة حول الصحراء بطريقة جادة ومحترمة من أجل تحديد عناصر التقارب.
-يشجع على استئناف المشاورات بين المبعوث الشخصي والمغرب وجبهة البوليساريو والجزائر وموريتانيا في هذا الصدد للبناء على التقدم المحرز ،
-يعيد تأكيد التزامه بمساعدة الأطراف على تحقيق حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين ، على أساس حل وسط ، من شأنه أن ينص على تقرير المصير لشعب الصحراء في سياق ترتيبات تتفق مع المبادئ والأغراض من ميثاق الأمم المتحدة ، وإذ يلاحظ دور ومسؤوليات الطرفين في هذا الصدد ،
-دعوته للمغرب وجبهة البوليساريو والجزائر وموريتانيا للتعاون بشكل أكمل مع بعضها البعض ، بما في ذلك من خلال بناء ثقة إضافية ومع الأمم المتحدة ، فضلاً عن تعزيز مشاركتها في العملية السياسية وإحراز تقدم نحو حل سياسي ،
-تحقيق حل سياسي لهذا النزاع الطويل الأمد وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في اتحاد المغرب العربي من شأنه أن يسهم في الاستقرار والأمن ، مما يؤدي بدوره إلى توفير فرص العمل والنمو وإتاحة الفرص لجميع شعوب منطقة الساحل
– يرحب بالجهود التي يبذلها الأمين العام لإبقاء جميع عمليات حفظ السلام ، بما في ذلك بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء ، قيد الاستعراض الدقيق ، ويكرر تأكيد ضرورة أن يتبع المجلس نهجا استراتيجيا صارما في عمليات نشر قوات حفظ السلام والإدارة الفعالة للموارد ،
-طلبه من الأمين العام ضمان استخدام البيانات المتعلقة بفعالية عمليات حفظ السلام ، بما في ذلك بيانات أداء حفظ السلام ، لتحسين تحليلات وتقييم عمليات البعثات ، على أساس واضح ومحدّد بشكل جيد ويشير كذلك إلى القرار 2436 (2018) وطلبه من الأمين العام لضمان اتخاذ قرارات الاعتراف بالأداء المتميز والقرارات المتعلقة بالانتشار ، والعلاج ، والتدريب ، ووقف السداد المالي ، وإعادة الزي الرسمي أو فصل المدنيين إلى أوطانهم. الأفراد ، على أساس بيانات الأداء الموضوعية ،
-يشير إلى القرارين 2242 (2015) و 2538 (2020) وتطلعه إلى زيادة عدد النساء في الوحدات العسكرية ووحدات الشرطة في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام ،
-يسلم بالدور المهم الذي تؤديه بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء على الأرض وضرورة قيامها بتنفيذ ولايتها بالكامل ، بما في ذلك دورها في دعم المبعوث الشخصي للتوصل إلى حل سياسي مقبول للطرفين ،
-يلاحظ بقلق عميق انهيار وقف إطلاق النار.
-يعرب عن القلق إزاء انتهاكات الاتفاقات القائمة وتكرر تأكيد أهمية التقيد التام بهذه الالتزامات ، وإذ تحيط علما بالالتزامات التي قدمتها جبهة البوليساريو للمبعوث الشخصي السابق ،
-يرحب بالجهود المغربية الجادة وذات المصداقية لدفع العملية قدما نحو الحل ؛ ويحيط علما أيضا بمقترح جبهة البوليساريو المقدم إلى الأمين العام في 10 أبريل 2007 ،
-يشجع في هذا السياق ، الأطراف على إظهار المزيد من الإرادة السياسية نحو حل ، بما في ذلك من خلال توسيع نطاق مناقشة مقترحات بعضهم البعض وإعادة الالتزام بجهود الأمم المتحدة بروح من الواقعية والتوافق ، وزيادة تشجيع البلدان المجاورة على تقديم مساهمات في العملية السياسية،
-تشجيع الأطراف على زيادة التعاون مع مكتب الأمم المتحدة للسلام.