روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال (من قضى حوائج الناس قضى الله جاجته).
يستزيد إحسان الله جل وتعالى للإنسان، كلما استزاد من إحسانه، وتغدق الحسنات كلما أقبل على الله إنفاقا وولى فضله عليه شطر حصاد اليوم الآخر، حيث لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتاه وفي قلبه ميل من عطاء صدقة أرباها الله كما يربي أحدكم فلوه أو كما قال صلى الله عليه وسلم، هي محق للسيئات يالمضاغفة، فالحسنة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء.
والأمة تحيي في شهر حرم، الأيام الفضيلة لشهر رمضان الأبرك، وتقف لياليه النورانية رجاء المثابة التي شرطها الإحسان الذي أحد مقاصده نفريج لكربة، قال الحبيب صلى الله عليه وسلم (من فرج كربة مسلم فرج الله كربته يوم القيامة)، يوجه السيد عبد الجليل سكرات والد الطفل إيناس سكرات، نداءا إلى المحسنين بقصد الإعانة على التكلفة المالية التي يحتاجها علاج الطفل من إعاقة فقدان السمع الذي في الحولية العلمية للطب يؤثر على القدرات السمعية للحامل للإعاقة.
فلكي يسترد الطفل إيناس سكرات قدرة السمع، فإن الحاجة تبقى شديدة إلى تدخل طبي يخضعه لإجراء عملية (زراعة القوقعة) التي تتطلب تكلفة مالية كبيرة، لا قدرة لأب الطفل عبد الجليل سكرات على توفيرها في ظل الهشاشة الإجتماعية التي يعيشها وتحكم دخله اليومي الذي لا يكاد يغطي نفقة اليوم، وإذ عليه، يعول على عطاء الإحسان من اليد البيضاء التي مستقر يسر حالها القلب، ودافع تكافلها وتضامنها الفؤاد، وربع استجابتها الإحساس بضيق ذات اليد.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” الساعي على الأرملة والمسكين , كالمجاهد في سبيل الله، أو كالذي يصوم النهار , ويقوم الليل ”
للتجاوب، يرجى الإتصال بالسيد عبد الجليل والد الطفل إيناس سكرات على رقم المحمول
0666747820