علمت جريدة الملاحظ جورنال من مصدر قريب جدا من الطبيبة الهالكة،التي اختار ان تهني مشوار حياتها بالانتحار و رمي نفسها من شرفة العمارة بتطوان.
مؤكدا أن الأسباب الحقيقية التي جعلت إقدام الطبيبة و المسماة قيد حياتها (و –ال) في سن الاربعينيات ،الى عدم تواصلها مع المجتمع حيث كانت تعاني من حالة نفسية وعزلة تامة، بالإضافة الى الصراع دائم مع زميلتها في العمل.
مضيفا ، أن الهالكة سبق لها في الفترة الأخيرة تقديم شواهد طبيبة للإدارة الوصية إلا أنها لم تقبل منها بسهولة حيث تعرضت لضغوطات إدارية مما جعلها أن تهني حياتها و تقدم على الانتحار.