أرغمت الوعكة الصحية التي ألمت بأستاذ أجيال من الإعلاميين والصحافيين بجهة مراكش- آسفي، الأستاذ التربوي الذي أفنى طيلته في التدريس، أستاذا لمادة اللغة والأدب العربيين، وموجها فاعلا ومؤثرا في التحرير الصحافي، الشريف رئيس تحرير موقع جريدة الملاحظ جورنال، الحاج مولاي أحمد الإدريسي، الرقود بأحد المصحات الإشفائية التي عرفت ارتياد كبيرا من أهالي الأستاذ وأقاربه وأصدقاؤه الخلصاء، وأخوته من تلامذته الصحافيين، للإطمئنان على صحته، ومساندته حتى يتجاوز الوعكة الصحية التي لم تفقد الأستاذ الدماثة وبشر الهامة وتهلهلها الذي عهدته سحناته المعتزة بسماحتها.
دعوات وامتنان التماثل إلى الشفاء إلى أستاذنا مولاي أحمد إدريسي، أحاطه الله تعالى برفق عنايته وأبعد عنه شر ما ألم به حتى يستعيد حيوية النشاط في أقرب أجل.
باشافء العاجل أستاذنا.