خسارة كوت ديفوار أمام المغرب تلحق المدرب “مارك فيلموث” بطابور المدربين المقالين بسبب الخسارة في مواجهة النخبة الوطنية

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

أسقط فوز النخبة الوطنية لكرة القدم في مواجهة التأهل إلى كأس العالم “روسيا 2018″، وخاضها السبت 11 نونبر الجاري، على أرضية ملعب “هوفيت بوانيي” بالعاصمة أبيدجان، في ملاقاة منتخب كوت ديفوار، بمدرب الأخير، البلجيكي ” مارك فيلموت”، إذ تخلى إتحاد كرة القدم بالكوت ديفوار عن خدمات ” مارك فيلموت”، بعد الفشل في التحصل على نتيجة الفوز في ذات المواجهة التي خسرها بهدفين دون رد، وحرمته من قيادة منتخب كوت ديفوار إلى نهائيات كأس العالم “روسيا 2018″.

ويعد  مدرب كوت ديفوار البلجيكي ” مارك فيلموت”، ثاني مدرب للنخبة الإيفوارية يتم التخلي عنه خلال نفس السنة، بسبب الهزيمة أمام المنتخب المغربي، إذ سبق للإتحاد الإيفواري لكرة القدم أن أقال عقب إقصاء منتخب الكوت ديفوار  في الدور النهائي من منافسات كأس أمم أفريقيا “الغابون 2017″، المدرب “ميشال دي سايير” بعد الهزيمة التي حصدها في ملاقاته للنخبة الوطنية المغربية، وخامس (5) مدرب بعد المدرب التونسي، الفرنسي ” هنري كاسبيرزاك” الذي أعفى نفسه من تدريب منتخب تونس، إثر الخسارة التي لقيها شهر مارس نفس السنة، في المباراة التحضيرية للمنافسات القارية، ودارت بمراكش بين النخبة الوطنية المغربية ومنتخب تونس، ومدرب منتخب مالي، الفرنسي ” آلان جيريس” الذي قدم استقالته من تدريب منتخب مالي، بعد الفوز الذي حققته النخبة الوطنية المغربية برسم الجولة الثالثة من التصفيات الأفريقية عن المجموعة الثالثة (3)، بالمركب الرياضي محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، في ملاقاة منتخب مالي، والتعادل بين النخبتين في إطار الجولة الرابعة عن نفس التصفيات وعين المجموعة، بعاصمة مالي “باماكو”، فضلا، عن مدرب منتخب الغابون، البرتغالي ّجورج كوسطا” بعد الإقالة من رأس طاقم منتخب الغابون الفني، إثر التعادل السلبي الذي حصده الأخير أمام النخبة الوطنية المغربية برسم الجولة الثانية عن المجموعة الثالثة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم “روسيا 2018”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *