على ضوء آخر المستجدات- الإسم المتقدم في (حمزة مون بي- بي) دنيا أم عائشة ؟

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

عبد الرزاق أبوطاوس

رجحت مصادر إعلامية احتمال إخضاع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أواسط الأسبوع الأخير من شهر فبراير 2020، مصممة الأزياء (عائشة عياش) التي قالت شهادات مرتبطة بملف الإساءة وانتهاك خصوصيات أشخاص وثوقا في تسيير حساب التشهير والإبتزاز (حمزة مون بي- بي)، للإستماع في إطار البحث الذي تباشره ذات الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قبل 6 أشهر ملاحقة نفس الحساب (حمزة مون بي- بي)، ويتوارد في اتصال الكشف عن الأسماء ذات العلاقة  ويرد ذكرها أثناء الإستماع وتأكيد الصلة بالحساب للأسماء التي أتى اعتراضها من لدن الموقوفين خلال جلسات التحقيق، وتوقفت عند الشقيقتين (دنيا وابتسام بطمة) المتابعتين في حالة سراح بضمان كفالة وتقييد المتابعة القضائية، ومصممة الأزياء المقيمة بإمارة دبي/ دولة الإمارات العربية المتحدة، (عائشة عياش) التي ظلت متحررة للإقامة بإمارة دبي، بينما ظلت المتابعة القضائية في مواجهتها متحفزة من خلال إصدار السلطات المغربية مذكرة توقيف دولية في شأنها، الإثنين 13 يناير نقس السنة، وتأكيد القبض عليها بدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تدوينة الإعلامي الإماراتي “صالح الجسمي”، الثلاثاء 19 فبراير نفس السنة 2020، دون ذكر تفاصيل أكثر حول عملية التوقيف وزمن حدوثها، واقتيادها مُرَحَّلَةٍ إلى الدار البيضاء التي حطت بمطارها الدولي محمد الخامس، الطائرة التي أقلتها من دولة الإمارات العربية المتحدة، الثلاثاء 25 نفس شهر فبراير نفس السنة 2020.

وَتُسْتَطْلَعُ الأهمية التي يكتسبها زَجْرُ المصممة (عائشة عياش)، أن القبض عليها لشبهة الإرتباط بحساب “الذم” و “التعيير” و”التشهير” و”الإبتزاز”، من افتراض ما سوف يبين عنه، التقييد لعلاقة {التسيير} للحساب، والتي تبيت إٍوَالٍيَّةً في تحقيق نسبة انتساب حساب الإساءة الإفتراضي (حمزة مون بي-يي)، والقيمة الإسمية الثابتة التي تمتلك أدوات التقدم في تسيير الحساب بين المغنية (دنيا بطمة) ومصممة الأزياء (عائشة عياش)، من حيث أن مُتَصَوَّرَ ما ينبغي أن يكون أو أن يحصل يعتمد على ما توفره المعطيات حول {الإسم المتقدم}في إدارة حساب الإساءة (حمزة مون بي- بي)، وأن معيرة هذه المعطيات هي ما يفيد بتحديد مستوى ارتباط الإسمين بنفس الحساب، بدرجة التقدم أو التأخر بين نفس الإسمين، ولعله في ذلك ما يفسر (اكتراث المتابعة) للمغنية (دنيا بطمة) في الملف القضائي الذي تتابع فيه في إطار نفس القضية، بضرورة القبض والإستماع والتحقيق مع مصممة الأزياء (عائشة عياش) التي تجاور (دنيا بطمة) في درجة الإرتباط بحساب الإساءة  الإفتراضي (حمزة مون بي- بي)، مع وجود فروق في معطيات تقدم إحداهما للحساب الذي ضم إلى المتابعة القضائية اسما آخر، من المحتمل بحسب المتابعة الإعلامية التي ساقت الخبر، الإستماع إليه من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ومثل أمام وكيل الملك بابتدائية مراكش، أول أمس، الإثنين 24 نفس شهر فبراير نفس السنة 2020، بعد الشكايات المودعة في مواجهته من لدن من أوقع بهم ضررا عبر نفس الحساب الإفتراضي (حمزة مون بي- بي)، واستمع لهم وكيل الملك بذات المحكمة ذات نفس اليوم، المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب، المغنيتان سميرة الداودي وسعيدة شرف.

فمعطيات الإرتباط بحساب الإساءة الإفتراضي (حمزة مون بي- بي)، ضمن ما يهم تقدم المغنية (دنيا بطمة) للحساب، تستكن قبل إقرار نفس المغنية (دنيا بطمة) بوجود علاقة (بالهاكرز) المدان قبل أسبوع، (تستكن معطيات ارتباطها بالحساب) على ادعاءات المتورطين المدانين في الملفات القضائية المرتبطة بأسمائهم في إطار نفس القضية، أثناء مرحلتي البحث والتحقيق، وشددوا خصوصا (البلوغر- س- ج “كلامور”) التي أرجعت تصريحاتها أن تسيير نفس الحساب (حمزة مون بي- بي) إلى نفس المغنية (دنيا بطمة) عبر من ينوب عنها في الإدارة لنفس الحساب الإفتراضي، كما أن هذه العلاقة للمغنية (دنيا بطمة) بالحساب بدأت في الظهور بعد محاولة التهرب، بحسب ما تناقله المصدر (هاشتاغ) حول ما قال وثوقا في رصد معلومات من جلسة أول أمس الإثنين 24 فبراير 2020، والتي ساد حولها اعتقاد غياب (دنيا بطمة) عن حضورها، من أن الأخيرة، اعترفت بحصول علاقة مع (الهاكرز “أ – ع) المدان في ملف ارتباطه بالقضية، وذلك، عبر تعرفها عليه لاسترداد  حساب شقيقتها (ابتسام) على الانستغرام للقرصنة، واسترجاعه مقابل 10 آلاف درهم حولت إليه عبر وكالة تحويل أموال، وتوظيفه في قرصنة حسابات مهاجميها الذين ذكرت أبرزهم (سارة العنزة والبركاكة سارة)، بحسب نفس المصدر “هاشتاغ”، والذي ذكر قبالة ذلك، أن (دنيا بطمة) قد صرحت خلال نفس الجلسة بالممتلكات التي تعود إليها بالمغرب، حيث أكدت امتلاكها لسكن راقي/فيلا بالمدينة مراكش واقتنتها بمبلغ 500 مليون سنتيم، وسيارة فخمة بقيمة أزيد من 100 مليون سنتيم، وأن مخزونها البنكي يتجاوز 100 مليون سنتيم، بينما أكدت أنها تمتهن حاليا في بيع الملابس الجاهزة.

وترجح المعطيات المنسوبة إلى المصممة (عائشة عياش)، والتي تبقى مفترضة واحتمال وارد لارتياب اعتبارها تسجيلات صوتية/ الأديوهات المتسربة والمتسللة عبر مواقع التواصل الإجتماعي (السوشيال ميديا) وتعتزيها إلى المصممة (عائشة عياش)، ويظل أقواها وأكثرها مشكوكية وَظِنَّةٍ، وأوفرها مخالة وتخمين واشتباه، التسجيل الصوتي (أوديو {غزل})، الذي اقتطع من محتواه موقع “جريدة الملاحظ جورنال” مادة إعلامية في عنوان [الأوديوهات المنسوبة للمصممة (عائشة عياش) قد تنهي جدل{زعامة} (حمزة مون بي- بي) و(بطمة)تستغيث بالله].

ففي اشتمال محتويات ما زعمه نفس المقال، أن يكشف عن أن المتحدثة المجيبة كانت (عائشة عياش) أو غيرها، تقبض على أدوات الإشتغال على الحساب، إذ تقول إحدى الجمل الصوتية للتسجيل الصوتي المتسرب مع متصلة/ضحية بعد محاولات المتحدثة المجيبة إنكار العلاقة بالحساب ما نصه بالدارج {إِتَّكْتَبْ دَابَا اعْتِذارْ في حمزة مون بي- بي، أُوغَا نَسْمَحْ في كُلْ شِي وَنْسَدْ كُلْ شِي)، والجملة الصوتية الواردة في آخر التسجيل الصوتي، والتي تعبر أكثر عن جدية هذا الإمتلاك لأدوات الإذاعة والتشييع لمادة الإساءة التي ينشرها الحساب، ومصدرها الذي يعمل في حرج وضراء المنشور، حيث تقول الجملة الصوتية الواردة في آخر المسرب {لاَ تْقُولِي وَالُو دَابَا الْغِزْلاَنْ حَتَّى تْشُوفْ رَاسْهَا مَحْطُوطَ حَتَّى هِيَّ، خَلِّيهَا مَا تْقُولِي لِيهَا حَتَّى شِي حَاجَة}.

الجملتان الصوتيتان اللتين من شأنهما أن يُسْتَبْصَرَ في إشارتيهما اللتين تُؤَوِّلاَ مما تقدمانه {المتهم الرئيسي} في ملف الإساءة (حمزة مون بي- بي)، وتصففا في انتظار ما يتوصل إليه التحقيق القضائي في شأن ارتباط (عائشة عياش) بالحساب،{متقدم الحساب} في مابين المصممة (عائشة عياش) والمغنية (دنيا بطمة)، المتابعة قضائيا بتهمة {المشاركة في الولوج إلى المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الإحتيال، وبث أقوال وصور تمس بسمعة الغير دون الموافقة المبدئية للمعنيين بالأمر}.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *