الهرولة نحو إقبار اللغة العربية
يحاول البعض أن يعودوا بالمغرب إلى سنة 1912، وإلى زمان الظهير البربري المشؤوم، وإلى أزمنة (السيادة) الفرنسية، وما أفرزته من معوقات ومثبطات في كل ما له علاقة باللسان العربي، فاستحدثت مدارس الأعيان، كما أنشئت معاهد التدريس، ببعض المدن الأطلسية…