تصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الاصوات، بحسب تقديرات أولى.
وتقدم اليمين المتطرف تحالف اليسار أو “الجبهة الشعبية الوطنية” (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات.
وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.
ويتجه اليمين المتطرف الفرنسي إلى تصدر نتائج الدور الأول من الانتخابات التشريعية، التي جرت يوم الأحد 30 يونيو، بعد أن كان الرئيس الفرنسي حل البرلمان على ضوء نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي.
ووفق التقديرات الأولية القادمة من مراكز الاقتراع، فإن حزب التجمع الوطني بقيادة جوردان بارديلا، وحسب توقعات ثلاثة مراكز اقتراع سيحقق غالبية نسبية كبيرة وربما غالبية مطلقة.
حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الاصوات، بحسب تقديرات أولى.
وتقدم اليمين المتطرف تحالف اليسار أو “الجبهة الشعبية الوطنية” (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات.
وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.
ويتجه اليمين المتطرف الفرنسي إلى تصدر نتائج الدور الأول من الانتخابات التشريعية، التي جرت يوم الأحد 30 يونيو، بعد أن كان الرئيس الفرنسي حل البرلمان على ضوء نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي.
ووفق التقديرات الأولية القادمة من مراكز الاقتراع، فإن حزب التجمع الوطني بقيادة جوردان بارديلا، وحسب توقعات ثلاثة مراكز اقتراع سيحقق غالبية نسبية كبيرة وربما غالبية مطلقة.