عن عمر يناهز 99 سنة، انتقل إلى عفو الله ورحمته، الطالب الحاج لمسيح يوم الجمعة 9 نونبر 2018 بمدينة تاوريرت.
وقد ووري جثمان الفقيد الثرى بمكان ولادته بقبيلة بني ريص يوم امس السبت بمقبرة ذات القبيلة
وأمام هذا المصاب الجلل، يتقدم الصحفي محمد حكير اصالة عن نفسه ونيابة عن عائلته الكبيرة والصغيرة بأحر التعازي وأصدق المواساة القلبية إلى جميع أبنائه وبناته وأصهاره وأحفاده الكرام، راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وعظيم مغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وأن يحشره مع الذين أنعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا. إنا لله وإنا إليه راجعون