قدمت وزيرة الثقافة الجزائرية قدمت وزيرة الثقافة الجزائرية مريم مرداسي، اليوم السبت، استقلاتها رسميا من مهامها كوزيرة، وذلك إثر سقوط 5 قتلى وإصابة العشرات في حفل غنائي أقيم، أول أمي الخميس، بالعاصمة الجزائر.
وأعلن التلفزيون الرسمي الجزائري، اليوم السبت، أن وزيرة الثقافة مريم مرداسي، قدمت استقالتها لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح، مشيرة إلى أن الأخير قبِل الاستقالة.
ولقي خمسة أشخاص مصرعهم وجرح ما لا يقل عن 23 آخرين، ليلة أول أمس الخميس، في حادث تدافع بالحفل الفني الذي أحياه مغني الراب الجزائري عبد الرؤوف الدراجي المعروف بلقب “سولكينغ” بالجزائر العاصمة.
وحضر الحفل الذي أقيم في ملعب 20 غشت بالعاصمة الجزائر، نحو 20 ألف متفرج.
وقبل الحفل، انتشرت دعوات على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، تدعو لمقاطعته بسبب الأوضاع السياسية الخاصة التي تمر بها البلاد.
ودفعت دعوات النشطاء لمقاطعة حفل “سولكينغ” لخروج الأخير في شريط فيديو نشره على صفحته بـ”فيسبوك”، أكد فيه أن “الحفل سيكون منظما. هناك أماكن مخصصة للعائلات وأخرى للشباب، ومبلغ الدخول 1500 دينار جزائري، ولم آت إلى بلادي كي أربح المال”.
وأوضح أنه سيتبرع بنصف عائدات الحفل إلى مراكز الأيتام في الجزائر العاصمة، والأطفال المرضى في مستشفيات الجزائر الوسطى.، اليوم السبت، استقلاتها رسميا من مهامها كوزيرة، وذلك إثر سقوط 5 قتلى وإصابة العشرات في حفل غنائي أقيم، أول أمس الخميس، بالعاصمة الجزائر.
وأعلن التلفزيون الرسمي الجزائري، اليوم السبت، أن وزيرة الثقافة مريم مرداسي، قدمت استقالتها لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح، مشيرة إلى أن الأخير قبِل الاستقالة.
ولقي خمسة أشخاص مصرعهم وجرح ما لا يقل عن 23 آخرين، ليلة أول أمس الخميس، في حادث تدافع بالحفل الفني الذي أحياه مغني الراب الجزائري عبد الرؤوف الدراجي المعروف بلقب “سولكينغ” بالجزائر العاصمة.
وحضر الحفل الذي أقيم في ملعب 20 غشت بالعاصمة الجزائر، نحو 20 ألف متفرج.
وقبل الحفل، انتشرت دعوات على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، تدعو لمقاطعته بسبب الأوضاع السياسية الخاصة التي تمر بها البلاد.
ودفعت دعوات النشطاء لمقاطعة حفل “سولكينغ” لخروج الأخير في شريط فيديو نشره على صفحته بـ”فيسبوك”، أكد فيه أن “الحفل سيكون منظما. هناك أماكن مخصصة للعائلات وأخرى للشباب، ومبلغ الدخول 1500 دينار جزائري، ولم آت إلى بلادي كي أربح المال”.
وأوضح أنه سيتبرع بنصف عائدات الحفل إلى مراكز الأيتام في الجزائر العاصمة، والأطفال المرضى في مستشفيات الجزائر الوسطى.