توجه إلى الله تعالى- الشفاء القريب للمصور الصحافي بجريدة الملاحظ جورنال رشيد الكربة

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول اللهِ:“مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدْعُو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ، إِلاَّ قَالَ الْمَلَكُ: وَلَكَ بِمِثْلٍ” رواه مسلم.

وفي رواية له عن أبي الدرداء مرفوعاً: “مَنْ دَعَا لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ، قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ، وَلَكَ بِمِثْلٍ”.

يجتاز المصور الصحافي بهيئة طاقم جريدة الملاحظ جورنال {رشيد الكربة}، قبل أيام، تراجعا صحيا ألزمه رقدة فراش المرض، وإذ يخضع للتطبيب بإحدى المصحات الخاصة بمراكش، يعرب طاقم الجريدة عن عظيم تطلعه إلى الله تعالى أن يغيث مريضنا ومرضى الإنسانية جمعاء مما ألم يه من علة أرغمته الإبتعاد عن مزاولة نشاطه الصحافي في إطار الجريدة، وينجده في ما اعترى سلامته البدنية من سقم، وأن يعجل شفائه ويمده بغوثه، ويسعف برحمة علمه ما يعتصره من ألم، وأن يكفيه شر رقدة فراش المرض، ويستعيده لأسرته وكافة العائلة والصحب والأقارب معافى، ويظاهره على دَنَفِ الإعتلال، وشكوى الضر، وهش الهزال.

اللهمّ اشفه شفاءً ليس بعده سقمٌ أبداً، اللهمّ خذ بيده، اللهمّ احرسه بعينك الّتي لا تنام، واكفه بركنك الذي لا يرام، واحفظه بعزّك الّذي لا يضام، واكلأه في الليل وفي النّهار، وارحمه بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجائه يا كاشف الهم، يا مفرّج الكرب، يا مجيب دعوة المضطرّين.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *