السيدة فاطمة بويداد والدة الصديق حسن أزروال في ذمة الله

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

 

                    “كل شيء هالك إلا وجهه” الآية

إلى عفو الله وغفرانه، انتقلت إلى جوار العلي القدير، ليلة أمس الإثنين 20 فبراير 2017، عن سن ناهز 76 سنة، الفقيدة فاطمة بويداد، والدة الصديق الفاضل، حسن أزروال، بعد خضوع للتطبيب من مرض لم يمهلها كثيرا، بأحد مستشفيات المدينة مراكش.

وبتذرع إلى الباري جل وعلا، والدعاء إلى الفقيدة بالرحمة، يتقدم المصور الصحافي بجريدة الملاحظ جورنال رشيد الرزيقي، وطاقم هيئة التحرير، إلى الصديق المكلوم في وفاة والدته السيدة فاطمة بويداد، حسن أزروال، وإلى إخوانه وأخواته، وكافة أهل ومعارف المتغمضة، الطامعة في مغفرة الله، بالمواساة القلبية في هذا الفقد الجلل الذي لا مرد له، متوجهين إلى الله، بأن يكرم مثوى الفقيدة، ويحشرها بين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، ويمطر عليها شآبيب رحمته التي وسعت كل شيء، ويقيمها مقام صدق، ويلهم ذويها الصبر والسلوان، وينعم عليهم بثبات القبول لقضاء الله وقدره.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *